يا مَنْ يُكَلّمُنَا حَتى نُكَلّمَهُ – بهاء الدين زهير
يا مَنْ يُكَلّمُنَا حَتى نُكَلّمَهُ … كم يُعرِضُ النّاسُ عنه وَهوَ يعترِضُ
لقد بسطتكَ حتى رحتُ منبسطاً … إنّ الكريمَ عنِ الفحشاءِ ينقبضُ
لمن أُخاطِبُ لا خَلْقٌ وَلا خُلُقٌ … ومنْ أعاتبُ لا عرضٌ ولا عرضُ