يا حُسنَها صفراءَ ذاتَ تلَهُبٍ – ابن الخياط
يا حُسنَها صفراءَ ذاتَ تلَهُبٍ … كالنّارِ إلاّ أنَّها لا تَلْفَحُ
عاطَيتَنيها والمِزاجُ يرُوضُها … وكأنَّها في الكأسِ طرفٌ يَجمحُ
وتضوَّعَتْ مِسكيَّة ً فكأنَّها … مِنْ نشْرِ عِرْضِك أوْ ثنائِكَ تنفَحُ
يَدٌ لكَ عِنْدِي لا تُؤَدّى حُقوقُها هَبُوا طيفَكُمْ أعْدى علَى النِّأْي مَسر سِوايَ لِمَنْ لَمْ يَعْشِقِ المَجْدَ عاش أما وَعِتاقِ العَيسِ لَوْ وَجَدَتْ وَجْد إذا عزَّ نفسِي عنْ هواكَ قصُورُها – بِنَفسي مَنْ تُضِيءُ بهِ الدَّياجِي R أتانِيَ أنَّ المجدَ عنِّيَ سائِلٌ – أمينَ المُلكِ حسبُكَ مِنْ أمينِ –