ياهل تُرى للحبِّ بابٌ – عبدالعزيز جويدة

ياهل تُرى للحبِّ بابٌ

سوفَ أطرُقُهُ وأدخلُ من جديدْ ؟

أم أن أيامَ الهوى قد سافرتْ

لا لن تعودَ وسوفَ تبقى للأبدْ ..

حُلمًا بَعيدْ

في ساحةِ العشاقِ ماتَ فوارسٌ

والدورُ جاءَ

لقتلِ فارِسِها الوحيدْ

.