يادارَ ذلفاءَ بينَ السفحِ والغارِ – الأخطل
يادارَ ذلفاءَ بينَ السفحِ والغارِ … حُيِّيتِ مِنْ دِمْنَة ٍ أقوَتْ ومِنْ دارِ
جرتْ عليها رياحُ الصيفِ أذيلها … وَكلُّ غادِيَة ٍ بِالماءِ مِهْمَارِ
تَلْتَجُّ فِيْها رُعُودٌ غَيْرُ كاذِبَة ٍ … في بارِقٍ كنظامِ الدُّرّ مَوَّارِ