و لا تصفنَّ الحربَ عندي فإنها
و لا تصفنَّ الحربَ عندي فإنها ... طَعَامِيَ مُذْ بِعْتُ الصِّبَا وَشَرَابي
و قد عرفتْ وقعَ المساميرِ مهجتي ... و شققَ عنْ زرقِ النصولِ إهابي
وَلَجّجْتُ في حُلوِ الزّمَانِ وَمُرّهِ، ... وَأنْفَقْتُ مِن عُمرِي بِغَيْرِ حِسابِ