وَحُرْمَة ِ الذَّاهِبِ مِنْ عَيْشِنا – الشاب الظريف
وَحُرْمَة ِ الذَّاهِبِ مِنْ عَيْشِنا … وَطِيبِ أيَّامِي التي وَلَّتِ
إني على ما تعهدوني وفيٌّ … وَعُقْدَة ُ المِيثَاقِ مَا حُلَّتِ
للعاشقين بأحكامِ الغَرَامِ رِضَا – لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ لِي يَرقّ وَيَرْحَمُ تَبَسَّمَ زَهْرُ اللَّوْزِ عَنْ دُرِّ مَ صَاحِي الجَوانِحِ لَسْتُ مِنْهُ بِصَاحِي مليحٌ حكاه البدرُ عند طلوعه – الشا كفَى شرفاً أنّي بحُبّكَ أَعرِفُ – أَحْبَابَنا أَيْنَ ذَاكَ العَهْدُ قَدْ ن لَمْ يُبْقِ في قَلْبِ عَاشِقٍ رَمَقاً