هذا الضريح لزين زين ثوى به – إبراهيم اليازجي

هذا الضريح لزين زين ثوى به … كالغصن قد كسرته عاصفة القضا

أبكى لمصرعه القوافي مثلما … ناحت شبيبته المعارف إذ مضى

ولقد دعاه الله نحو جواره … إذ كان ملتزماً تقاه كما اقتضى

وهناك وافته ملائكة العلى … تهديه تاريخ التحية والرضى