ما ضرَّ جيراننا إذِ انتجعوا – الأحوص
ما ضرَّ جيراننا إذِ انتجعوا … لَوْ أَنَّهُمْ قَبْلَ بَيْنِهِمْ رَبَعُوا
أحموا على عاشقٍ زيارتهُ … فَهْوَ بِهِجْرَانِ بَيْنِهِمْ فَظِعُ
وَهْوَ كَأَنَّ الهُيَامَ خَالَطَهُ … وَمَا بِهِ غَيْرُ حُبِّهَا رَدَعُ
كأنّ لبنى صبيرُ غادية ٍ … أَوْ دُمْيَة ٌ زُيِّنَتْ بِهَا البِيَعُ
اللَّهُ بَيْنِي وَبَيْنَ قَيِّمِهَا … يفرُّ عنِّي بها وأتَّبعُ
كَأَنَّ مَنْ لاَمَنِي لأَصْرِمَهَا ̵ يا دينَ قلبكَ منها لستَ ذاكرها – ا مَا لِجَدِيدِ المَوْتِ يَا بِشْرُ لَذَّة لَقَدْ سَلاَ كُلُّ صَبٍّ أَوْ قَضَى وَطَ يَا مَعْمَرَ يَا ابْنَ زَيْدٍ حِينَ تَنْ مَا عَالَجَ النَّاسُ مِثْلَ الحُبِّ مِنْ لَهَا حُسْنُ عَبَّادٍ وَجِسْمُ ابْنِ وَا أَمِنْ عِرْفَانِ آيَاتٍ وَدُورِ –