لُبْنَانُ فِي أَسْمَى المَعَانِي لَمْ يَزَلْ – خليل مطران
لُبْنَانُ فِي أَسْمَى المَعَانِي لَمْ يَزَلْ … لأُولي القَرَائِحِ مَصْدَرَ الإِيحاءِ
جَبَلٌ أَنَافَ عَلَى الْجِبالِ بِمَجْدِهِ … وَأَنَافَ شَاعِرَهُ عَلَى الشُّعَرَاءِ
يَا أَكْرَمَ الإِخْوَانِ قَدْ أَعْجَزْتَنِي … عَنْ أَنْ أُجِيبَ بِمَا يَشَاءُ وَفَائِي
مَهْمَا أَجِدْ قَوْلِي فَلَيْسَ مُكَافِئاً … قَوْلاً سَمَوْتُ بِهِ عَلَى النّظَرَاءِ
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل