لي طيلسانٌ أنا في يديه – ابن الرومي
لي طيلسانٌ أنا في يديه … مثلُ الأسير خانعٌ لدَيه
زَعْزعتِ الأيامُ جانبيه … قد هدمتْ أيامُه رُكنيه
تُسرعُ كلُّ آفة ٍ إليه … كأنَّ كلَّ صيحة ٍ عليه
لي طيلسانٌ أنا في يديه … مثلُ الأسير خانعٌ لدَيه
زَعْزعتِ الأيامُ جانبيه … قد هدمتْ أيامُه رُكنيه
تُسرعُ كلُّ آفة ٍ إليه … كأنَّ كلَّ صيحة ٍ عليه