لولا الرَّدى كانتِ الدنيا لمن سَبَقا – ابن عنين
لولا الرَّدى كانتِ الدنيا لمن سَبَقا … اللّهُ يبقى ويَفنَى كلُّ ما خَلَقا
يهوى الحياة بنو الدنيا وقد علموه … أن الحياة عناء دائم وشقاء
ما مَرَّ من عمرِ الإِنسانِ في حَزَنٍ … أو في سرورٍ كطيفٍ في الكَرى طَرَقا