لعمرِي لئنْ شرَّفْتَنِي بصنيعة ٍ – ابن الخياط
لعمرِي لئنْ شرَّفْتَنِي بصنيعة ٍ … وحلَّيتَ مني بالندى راحة ً عُطْلا
فلمْ يأتِ عِندي غيرُ ما أنتَ أهلُهُ … ولا عجَبٌ لِلغيثِ أنْ روَّضَ المحلا
لعمرِي لئنْ شرَّفْتَنِي بصنيعة ٍ … وحلَّيتَ مني بالندى راحة ً عُطْلا
فلمْ يأتِ عِندي غيرُ ما أنتَ أهلُهُ … ولا عجَبٌ لِلغيثِ أنْ روَّضَ المحلا