لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ، – جميل بثينة
لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ، … ما لي بما دون ثوبها خبرٌ
ولا بفِيها، ولا همَمتُ به، … ما كانَ إلاّ الحديثُ والنظرُ
لا والذي تسجدُ الجباهُ لهُ، … ما لي بما دون ثوبها خبرٌ
ولا بفِيها، ولا همَمتُ به، … ما كانَ إلاّ الحديثُ والنظرُ