قَدْ قُلْتُ لَمَّا مَرَّ بِي مُعْرِضاً – الشاب الظريف
قَدْ قُلْتُ لَمَّا مَرَّ بِي مُعْرِضاً … كالبدرِ تحتَ الغَسقِ الدَّاجي
يهتزُّ في مشيتهِ مُتعباً … مِنْ كَفَلٍ كالموجِ رجَّاجِ
وَيْلِي عَلى حلِّ سَرَاوِيلِه … فإنَّهُ شُدَّ على عَاجِ
فَكَمْ جَمَعَ الحُسْنُ النَّفِيسُ مِنَ ا هجرتَ فتى ً أدنى الأنامِ محَبَّة ً ̵ كَمْ شَمْلُ صَبْرٍ هَجْرُكُمْ فَرَّقهْ & عَلِقَ القَلْبُ بِسَمَّ – الشاب ال وَمُقْرِىء ٌ طيِّبُ الألحانِ هَيَّج في & لَنَا صَاحِبٌ لا يَرْعَوِي لِفَضِيلَة ٍ أَرَاكَ تَشُمُّ الخَلّ في زَمَنِ الوَبا أسرفتَ في اللَّومِ ولم تقتَصِرْ –