قابلت وجهها بوجهي فلاحتْ – مصطفى صادق الرافعي

قابلت وجهها بوجهي فلاحتْ … صفرتي فيهِ فاكتسى من سماتي

وبدتْ لي صفراً فخلتُ فؤادي … خبأتْ فيهِ جمرةَ الوجناتِ

قل لمن عابَ وجهها أي ذنبٍ … في انطباعِ الألوانِ للمرآةِ