غُصنٌ مِنَ الآبُنوسِ أَبدى – علي بن الجهم
غُصنٌ مِنَ الآبُنوسِ أَبدى … مِن مِسكِ دارينَ لي ثِمارا
لَيلُ نَعيمٍ أَظَلُّ فيهِ … لِلطيبِ لا أَشتَهي النَهارا
إِذا اِجتَمَعَ الآفاتُ فَالبُخلُ شَرُّها إِلى اللَهِ فيما نابَنا نَرفَعُ الشَكوى طَلَعَت فَقالَ الناظِرونَ إِلى – ع بِسُرَّ مَن را إِمامُ عَدلٍ – علي عِلَّةَ البَدرِ راقِبي اللَهَ فيهِ ̵ عَجِلتِ وَما كُلُّ العَواذِلِ يَعجَلُ العَينُ بَعدَكَ لَم تَنظُر إِلى حَسَنِ & أَتُرى الزَمانَ يَسُرُّنا بِتَلاقِ ̵