عَطَفتُ على عَمرِو بنِ تغلِبَ بَعدَما – أبو فراس الحمداني
عَطَفتُ على عَمرِو بنِ تغلِبَ بَعدَما … تَعَرّضَ مني جانِبٌ لَهُمُ صَلْدُ
ولا خيرَ في هجرِ العشيرة ِ لامريءٍ … يَرُوحُ عَلى ذَمّ العَشِيرَة ِ أوْ يَغْدُو
وَلَكِنْ دُنُوٌّ لا يُوَلّدُ هِجْرَة ً، … وَهَجْرٌ رَفِيقٌ لا يُصَاحِبُهُ زُهْدُ
نباعدهمْ طوراً ؛ كما يبعدُ العدا ؛ … وَنُكرِمُهُمْ طَوْراً كمَا يُكرَمُ الوَفدُ
غَيرِي يُغَيّرُهُ الفَعَالُ الجَافي R أجْمِلي يَا أُمّ عَمْرٍو، – أبو فر يا مَنْ رَجَعتُ، على كُرْهٍ، لطاعَتِهِ، أيّهَا الغَازِي، الّذِي يَغْ – أبو فإنْ أهْلَكْ فَعَنْ أجَلٍ مُسَمّى سَلي ف وَمُغْضٍ، للمَهَابَة ِ، عَنْ جَوَابي أي اصطبارٍ ليسَ بالزائلِ ؟ – أبو ف وَيَغْتَابُني مَنْ لَوْ كَفَاني غَيْبَهُ