سترت حبك في قلب إليك صبا – إبراهيم اليازجي
سترت حبك في قلب إليك صبا … شوقاً وخير الهوى ما كان مستورا
فلا تظنن قلبي عنك منصرفاً … وإن يكن بات بالاشجان مكسورا
لكن رب الهوى والحب متهم … ما زال محتذرا طوراً ومحذورا
فملت للهجر لا عن رغبة ورضى … لكن اعد لدى التحقيق مهجورا
وذي إشارة موصول بحبكم … ضمنت أكثرها حذفاص وتقديرا