رَدَدْتُ عَلى بَني قَطَنٍ بِسَيْفي – أبو فراس الحمداني
رَدَدْتُ عَلى بَني قَطَنٍ بِسَيْفي … أسِيراً غَيْرَ مَرْجُوّ الإيَابِ
سَرَرْتُ بِفَكّهِ حَيَّيْ نُمَيْرٍ، … وسؤتُ بني ” ربيعة َ ” و” الضبابِ “
و ما أبغي سوى شكري ثواباً … و إنَّ الشكرَ من خير الثوابِ
فَهَلْ مُثْنٍ عَليّ فَتى نُمَيْرٍ … بحلي عنهُ قدَّ بني ” كلابِ “
غَيرِي يُغَيّرُهُ الفَعَالُ الجَافي R أجْمِلي يَا أُمّ عَمْرٍو، – أبو فر يا مَنْ رَجَعتُ، على كُرْهٍ، لطاعَتِهِ، أيّهَا الغَازِي، الّذِي يَغْ – أبو فإنْ أهْلَكْ فَعَنْ أجَلٍ مُسَمّى سَلي ف وَمُغْضٍ، للمَهَابَة ِ، عَنْ جَوَابي أي اصطبارٍ ليسَ بالزائلِ ؟ – أبو ف وَيَغْتَابُني مَنْ لَوْ كَفَاني غَيْبَهُ