اليَوْمَ خامَرَنِي الْغُرُورُ – خليل مطران
اليَوْمَ خامَرَنِي الْغُرُورُ … وَلَيْسَ مِنْ سبَبٍ صَغِيرِ
بَلَغْتُ أَسْمَى حُظْوَةٍ … إِذْ قَادَ مرْكَبَتِي أَمِيرِي
حَيِّ الْعَزِيمَةَ وَالشَّبَابَا – كَانَتْ عُيُونُ الرِّيَبِ السَّاهِرَهْ & يَا مُرْجِعَ المَاضِينَ مِنْ أَرْمَاسِهِ عَذِيرِي مِنْ ضَنَى الْقَلْبِ الْحَزِينِ في هُجْرَةٍ لاَ أُنْسَ فِيهَا – خل سَمِعْتُ بِأُذْنِ قَلْبِي صَوْتَ عتْبٍ & خُلاصَة الْعِطْرِ تَزْهَى مِنْ تَحِيّتِه قَرَأْتُ دِيوَانَكَ لاَ أَنْثَنِي –