أَرِينَا بِأُلْعُوبَةٍ فِي يَدَيْكِ – خليل مطران
أَرِينَا بِأُلْعُوبَةٍ فِي يَدَيْكِ … عَجَائِبَ لِعْبِ الهَوَى بِالرُّؤُوسِ
تُدَارُ فَتُمْطِرُنَا أَنْجُماً … وَتبْهَرُنَا بِصِغَارِ الشُّمُوسِ
وَمَا هِيَ إِلاَ دُمُوعُ المُنَى … وَمَا هِيَ إِلاَ شُعَاعُ النُّفُوسِ
هكْتورُ إِنْ أَبْطَأَ شُكْرِي فَمَا R أَتَتْ بِلاَ وَعْدٍ وَيَا حُسْنَها ̵ إِذَا السُّحْبُ طَمَّتْ وَادْلَهَمَّتْ ف تَرَاخَتْ رُوَيْداً سُدُولُ الدَّجَى أَيُّهَا المُعْرِضُ عَنِّي – خليل أَصْبَحْتَ مَطراناً وَأَنتَ الْخوري R أَرْزَ الْجَنُوبِ اسْلَمْ عَزيزَ الْجَان كَيْفَ اعْتِذَارُكَ وَالسَّفَارَةُ أَوْل