أَدِرْهَا قَبْلَ تَغْرِيدِ الْحَمَامَهْ – محمود سامي البارودي
أَدِرْهَا قَبْلَ تَغْرِيدِ الْحَمَامَهْ … فما ينفى الهمومَ سوى المدامهْ
مُعَتَّقَة ً، إِذَا سَلَكَتْ ضمِيراً … مَحَتْ عَنْهُ الْكَلاَلَة َ والسَّآمهْ
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ أَصْبَحَتِ الْغَوَادِي … لها في كلَّ ناحية ٍ علامهْ ؟
فَكَمْ في الأَرْضِ مِنْ مَجْرَى غَدِيرٍ … وَ كمْ في الجوَّ منْ مسرى غمامهْ
فبادرْ صفوة َ الأيامِ تغنمْ … لَذَاذَتَهَا، وَلاَ تَخْشَ الْمَلاَمَهْ
وَ لاَ تحزنْ على شيءٍ تولى … فإنَّ الحزنَ مقراضُ السلامهْ
كلمات: فالح العجلان
ألحان: محمد المرزوقي
1996
مَحَا الْبَيْنُ مَا أَبْقَتْ عُيُونُ الْ وليلة ٍ بيضاءِ الكأسِ لامعَة ٍ – م لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاس أَطَعْتُ الْغَيَّ فِي حُبِّ الْغَوَانِي أبابلُ رَأى َ العينِ أم هذهِ مِصرُ ̵ ردوا عليَّ الصبا منْ عصريَ الخالي – لَهُ نَظْرَتَا جُودٍ، وَبَأْسٍ أَثَارَتَ رَأَيْتُ بِصَحْرَاءِ الْقَرافَة ِ نِسْوَ