أَحسَنُ مِن تِسعينَ بَيتاً سُدىً – علي بن الجهم
أَحسَنُ مِن تِسعينَ بَيتاً سُدىً … جَمعُكَ مَعناهُنَّ في بَيتِ
ما أَحوَجَ المُلكَ إِلى مَطرَةٍ … تَغسِلُ عَنهُ وَضَرَ الزَيتِ
إِذا اِجتَمَعَ الآفاتُ فَالبُخلُ شَرُّها إِلى اللَهِ فيما نابَنا نَرفَعُ الشَكوى طَلَعَت فَقالَ الناظِرونَ إِلى – ع بِسُرَّ مَن را إِمامُ عَدلٍ – علي عِلَّةَ البَدرِ راقِبي اللَهَ فيهِ ̵ عَجِلتِ وَما كُلُّ العَواذِلِ يَعجَلُ العَينُ بَعدَكَ لَم تَنظُر إِلى حَسَنِ & أَتُرى الزَمانَ يَسُرُّنا بِتَلاقِ ̵