أين الجينه وكيف ضاع صباحاً – خليل مطران

أين الجينه وكيف ضاع صباحاً … والنور في كل الشوارع لاحا

إن لم تعده يا فإنني … أبداً أردد في الطريق صباحا

لا تعجبوا من كوننا لحقوقنا … نبعى ونطلب قبضها إلحاحا

إنا إذا مر النسيم بقربنا … من حبكم قلنا لهذا حا حا

فرجاؤنا دفع الجنيه معجلاً … فيزيدنا حسن الختام رباحا

أولا فأنا يائسون وإننا … سنعيد كرتنا دجىً وصباحا