أيا مَنْ كانَ لا تَنْ – أبو نواس

أيا مَنْ كانَ لا تَنْـ … ـشَبُ أظفارُ الْهَوَى فيهِ

فأضحى سائقُ الحبِّ … على رِجلَيهِ يُسعيهِ

كذا فِعلُ الذي اشتدَّ … مِنَ الشّرّ تَوَقّيهِ