ألا إنّمَا الدّنْيَا مَطِيّة ُ رَاكِبٍ – أبو فراس الحمداني
ألا إنّمَا الدّنْيَا مَطِيّة ُ رَاكِبٍ … عَلا رَاكِبُوها ظَهْرَ أعوَجَ أحدَبَا
شموسٌ متى أعطتكَ طوعاً زمامها … فكُنْ للأذى مِنْ عَقّهَا مُتَرَقِّبَا
أيا عاتباً ، لا أحملُ ، الدهرَ ، عتبهُ & وَلَمَّا تَخَيَّرْتُ الأخِلاَّءَ لَمْ أج هيَ الدّارُ من سَلمَى وَهاتي المَرَابعُ، قُلْ لأحْبَابِنَا الجُفَاة ِ: رُوَيْداً و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً – أتَعجَبُ أنْ مَلَكنَا الأرْضَ قَسْراً ياليلُ ؛ ما أغفلَ ، عما بي ، – أبو لَقَدْ عَلِمَتْ قَيْسُ بنُ عَيلانَ أنّنا