أقرُّ لهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنبهُ – أبو فراس الحمداني
أقرُّ لهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنبهُ … وَيَزْعُمُ أنّي ظَالِمٌ، فَأتُوبُ
وَيَقْصِدُني بالهَجْرِ عِلْماً بِأنّهُ … إليَّ ، على ما كانَ منهُ ، حبيبُ
و منْ كلِّ دمعٍ في جفوني سحابة ٌ … و منْ كلِّ وجدٍ في حشايَ لهيبُ
أيا عاتباً ، لا أحملُ ، الدهرَ ، عتبهُ & وَلَمَّا تَخَيَّرْتُ الأخِلاَّءَ لَمْ أج هيَ الدّارُ من سَلمَى وَهاتي المَرَابعُ، قُلْ لأحْبَابِنَا الجُفَاة ِ: رُوَيْداً و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً – أتَعجَبُ أنْ مَلَكنَا الأرْضَ قَسْراً ياليلُ ؛ ما أغفلَ ، عما بي ، – أبو لَقَدْ عَلِمَتْ قَيْسُ بنُ عَيلانَ أنّنا