أسَرَى الخالِدَة َ الخَيالُ، وَلا أرَى – جرير
أسَرَى الخالِدَة َ الخَيالُ، وَلا أرَى … طَلَلاً أحَبّ مِنَ الخَيالِ الطّارِقِ
إنَّ البلية َ منْ يملُّ حديثهُ … فانشحْ فؤادكَ منْ حديثِ الوامقِ
أهوَاكِ فَوْقَ هَوَى النّفُوسِ وَلم يزَلْ … مُذْ بِنْتِ قَلبيَ كالجَناحِ الخافِقِ
طَرباً إلَيْكَ وَلم تُبالي حَاجَتي، … ليسَ المكذبُ كالخليلِ الصادقِ
هلْ رامَ بعدَ محلنا روضُ القطا … فرويتانِ إلى غديرِ الخانقِ
ما يقحمونَ على َّ منْ متمردٍ … إلاَّ سبقت فنعمَ قومُ السابقِ
أمّا أُسَيْدُ وَالهُجَيْمُ وَمَازِنٌ، أكلفتَ تصعيدَ الحدوجِ الروافعِ – ج لله دَرُّ عِصَابَة ٍ نَجْدِيّة ٍ، – يا تَيْمُ ما القارُونَ في شِدّة ِ القِرَ سَقْياً لِنِهْيِ حَمَامَة ٍ وَحَفِيرِ، & ألاَ حيَّ أطلالِ الرسومِ الدوارسِ – أصْبَحَ حَبْلُ وَصْلِكُمُ رِمَامَا، R يَقولُ ذَوُو الحُكومة ِ مِنْ قُرَيشٍ: