أسَاءَ فَزَادَتْهُ الإسَاءَة ُ حُظْوَة ً، – أبو فراس الحمداني
أسَاءَ فَزَادَتْهُ الإسَاءَة ُ حُظْوَة ً، … حَبِيبٌ، عَلى مَا كَانَ مِنهُ، حَبِيبُ
يعدُّ عليَّ العاذلونَ ذنوبهُ … وَمِنْ أينَ للوَجْهِ المَلِيحِ ذُنُوبُ؟
فيا أيها الجافي ، ونسألهُ الرضا … وَيَا أَيّهَا الجَاني، وَنَحْنُ نَتُوبُ
لَحَى اللَّهُ مَن يَرْعَاكَ في القُرْبِ وَحده … وَمَنْ لا يَحُوطُ الغَيبَ حِينَ تَغيبُ
أيا عاتباً ، لا أحملُ ، الدهرَ ، عتبهُ & وَلَمَّا تَخَيَّرْتُ الأخِلاَّءَ لَمْ أج هيَ الدّارُ من سَلمَى وَهاتي المَرَابعُ، قُلْ لأحْبَابِنَا الجُفَاة ِ: رُوَيْداً و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً – أتَعجَبُ أنْ مَلَكنَا الأرْضَ قَسْراً ياليلُ ؛ ما أغفلَ ، عما بي ، – أبو لَقَدْ عَلِمَتْ قَيْسُ بنُ عَيلانَ أنّنا