أتَعجَبُ أنْ مَلَكنَا الأرْضَ قَسْراً – أبو فراس الحمداني
أتَعجَبُ أنْ مَلَكنَا الأرْضَ قَسْراً … وَأنْ تُمْسِي وَسَائِدَنَا الرّقَابُ؟
و تربطُ في مجالسنا المذاكي … و تبركُ بين أرجلنا الركابُ؟
فهذا العزُّ أثبتهُ العوالي … و هذا الملكُ مكنهُ الضرابُ
و أمثالُ القسيِّ منَ المطايا … يَجُبّ غِرَاسَهَا الخَيْلُ العِرَابُ
فَقَصْراً إنّ حَالاً مَلّكَتْنَا … لَحَالٌ لا تُذَمّ وَلا تُعَابُ
غَيرِي يُغَيّرُهُ الفَعَالُ الجَافي R أجْمِلي يَا أُمّ عَمْرٍو، – أبو فر يا مَنْ رَجَعتُ، على كُرْهٍ، لطاعَتِهِ، أيّهَا الغَازِي، الّذِي يَغْ – أبو فإنْ أهْلَكْ فَعَنْ أجَلٍ مُسَمّى سَلي ف وَمُغْضٍ، للمَهَابَة ِ، عَنْ جَوَابي أي اصطبارٍ ليسَ بالزائلِ ؟ – أبو ف وَيَغْتَابُني مَنْ لَوْ كَفَاني غَيْبَهُ