لخدَّيك من كفيكَ في كل ليلة ٍ – بشار بن برد
لخدَّيك من كفيكَ في كل ليلة ٍ ... إلى أنْ تَرَى وجهَ الصباح وِسَادُ
تَبِيتُ تُرَاعِي الليلَ ترجو نفادَه ... وليس لليل العاشقين نفادُ
klmat.com
لخدَّيك من كفيكَ في كل ليلة ٍ ... إلى أنْ تَرَى وجهَ الصباح وِسَادُ
تَبِيتُ تُرَاعِي الليلَ ترجو نفادَه ... وليس لليل العاشقين نفادُ
كأنها يوم راحت في محاسنها … فارْتجَّ أَسْفلُها واهْتزَّ أَعْلاها حوْراءُ جاءت من الفِردوسِ مقْبِلَة … فالشمس طَلْعتُها والمِسكُ رياها من اللَّواتي اكتسَتْ قدَّا وشَقَّ لها … من ثوبه الحسنُ سربالاً فردّاها راحتْ ولَمْ تُعْطِهِ بِرًّا لِلوْعَته … منها ولو سألته النَّفسَ...
إنَّ الطبيب بطبِّه ودوائه … لا يستطيع دفاع مقدورٍ أتى ما للطبيب يموتُ بالداءِ الذي … قد كان يُبري مثله فيما مضى إلاَّ لأنَّ الخلق يحكمُ فيهم … من لا يردُّ ولا يجاوَزُ ما قضى
مِن حُبِّها أَتمنَّى أنْ يُلاقِيَنِي … من نحْوِ بلْدتِها ناعٍ فيَنْعَاها كيما أقول فراقٌ لا لقاء له … وتُضْمِر النَّفْسُ يَأساً ثُمَّ تسْلاَها ولوْ تموتُ لراعتني وقلت لها … يا بؤس للموت ليت الدَّهْر أبقاها
أحبُّ الخاتم الأحمر … من حبِّ مواليّه
أعمى يقودُ بصيراً لا أبا لكمُ … قد ضلَّ من كانت العميان تهديه
وقفتُ بها القلوص ففاضَ دمعي … على خدِّي وأقصر واعظايهْ
وهَاجِرة ٍ نصَبْتُ لها جبِينِي … يُقَطِّعُ ظَهْرُهَا ظَهْر العَظَايَهْ
عَبْدَ مُنِّي وأَنْعِمِي … قد ملكتم قياديهْ شاب رأسي ولم تشب … وابلائي لدائيه
نادني لو من بعيد بصوت هادي اسمعك في زحمة الاصوات عادي ينكتب إسمي على لسانك قصيدة لا حياة إلا لمن صوتك ينادي ما تشوف عيوني الا لون طيفك حوله الازوال باللون الرمادي جيتك و غاية مرادي بس احبك بس حبك غاية اكبر...
الناس دى ازميلى بتزرجن ليه فيه حكاية دايرالى هنا جمب البيت الجو غريب و متربن فشخ اما انا بنزل بتندجل ني* راكب و جاى مسافة السكة متشيك لابس الحتة كاتب مقيد كله ف ليستة و معايا الأبيج جمب العدة (هتفكر هنفجر) (هتفكر...
ان بغيت المحبة قلت هذي فداك وان بغيت المفارق قلت مالك لوا اجرح القلب كان الجرح يقطع ضماك لا تحاتي حلاة الحب جرح ودوا ايه اشوفك ولكن كيف ابوصل مداك وانت قطعة سحابٍ مقتفيها الهوا ودي اجزيك عمري وانت جاني جزاك الف...
أحس فخاطرك لكن أشوف فنظرتك كلمات جادلني خالفني بنبض فداخلك ساكن أنا مابي توافقني تسايرني وتكون دروبنا بكيفي ابي في مرة تامرني وأمشيها على كيفي ليه فهالغلا التابع وانا في حبنا متبوع ليه لخاطرك بايع ومثله ماخلق مبيوع ساويني وإملا بعزتك عيني...
حبي نفسچ قبل الكل وشوفي حالچ ست الكل حتى عيوبچ حبيها واتباهي كلش بيها صيري انتي مصدر للقوه واقوه من تأثير الكل أحلى الهوانم تبقين ومسموحلچ شسوين غير انتي احلى بنيه صارت بهاي الدنيا احچي بثقه من تحچين ومشي كلامچ ع الكل...
بالنسبالي كلامك عني اللي أكيد افترا و تجني عامل زي النكتة البايخة ماضحكناش بالنسبالي رأيك فيا عامل كده زي الأغنية اللي بنقفلها من النص ومانعيدهاش ولا بفتكرك .. ولا بعاديك ولا أصلاً بتكلم عنك من بعديك خليك كده بتقل فعيني وعين الناس...
طواري الشوق يطويها الرحيل مثل مايطوي الصبح الضلام على ذكراه والماضي الجميل ذبحني الشوق واتعبني الهيام انا والحزن والليل الطويل نهايه كيف يوصفها الكلام خفوقي مايبي غيرك خليل يبي وصل ومحبه واهتمام رف بقلب من اسبابك عليل بعد ماكان عايش في سلام...
كيف أبيّن لك شعوري دون ما أحكي! خابرك لمّاح لكن مالمحته لاتغرّك كثرة مزوحي وضحكي والله إن قلبي لـغيرك مافتحته ألف مرّة جيت لك شايل شعوري وأرجع بنفس الشعور وماشرحته ياكثر ماقلت عادي مو ضروري لو جمعت الشوق فيني أو طرحته كل...
لا يوجد تعليقات حالياً