كأنَّ نسيمَها أَرَجُ الخُزَامَى – ابن الرومي
كأنَّ نسيمَها أَرَجُ الخُزَامَى ... ولاهُ بعدَ وسميِّ وليُّ
هديّة ُ شمألٍ هَبَّتْ بليلٍ ... لأفنانِ الجِنانِ لها نَجِيُّ
إذا أنفاسُها نسمتْ سُحيراً ... تنفَّس كالشجي لها الخَليُّ
klmat.com
كأنَّ نسيمَها أَرَجُ الخُزَامَى ... ولاهُ بعدَ وسميِّ وليُّ
هديّة ُ شمألٍ هَبَّتْ بليلٍ ... لأفنانِ الجِنانِ لها نَجِيُّ
إذا أنفاسُها نسمتْ سُحيراً ... تنفَّس كالشجي لها الخَليُّ
من رأى مثلَ خالدٍ فضلَ حلمٍ … وسماحٍ ام مَنْ يُقاسُ إليه يَتَغَاضَى عن زوجتيهِ اغتفاراً … وهما ضُرَّتاه في عَبْديهِ ليسَ ينفكُّ عبدهُ رايَ عينٍ … فوقَ أمِّ العالِ من زوجتيه ما عجيبباً ألا يَغارَ عليها … بل عجيبٌ ألا تغارَ...
نَذيري من عسى ولعلَّ نسي … ومن أختيهما حتى وسوفا فكم عَلَّلن قبلي من قرونٍ … إلى أن شافها الحدثان شَوْفا ولم نرَ قَطُّ أغدرَ من زمانٍ … ولا بنذوره في الغدر أوفى فإن قدّمت خوفاً جرَّ مناً … وإن قدمتَ أمناً...
ياسائلي عنْ مجمع اللذّاتِ … سألتَ عنه أَنْعَتَ النُّعاتِ فهاكَ ما استنبأْته من قَصِّهِ … مُسلَّماً من شَوْبهِ ونقصه خذ يامُريدَ الأكل اللذيذِ … جَرْدَقَتَي خُبْزٍ من السَّميدِ لم تَر عينا ناظرٍ شبهيهما … فاقْتِسر الحرفين من وجهيهما حتى إذا ماصارتا صَفا...
إذا أنتَ نَفَّستَ للباسليق … دموعاً من أجفانهِ واهيَهْ رأيتَ اعتلالَكَ يبكي دماً … وتضحكُ في جسمِكَ العافيه
ولحية ِ سوءٍ ولكنّها … على عِرْضِ صاحبها واقيَهْ يقولُ المريدونَ أن يشتموه … أمُّكَ من لحية ٍ زانيهْ
إذا ما الدهرُ أمضى من مَداهُ … مدى يومٍ مضى منهُ إليه ويأتي الفتى يوم فيومٌ … وما ياتي لهُ يأتي عليه
كأنَّ نسيمَها أَرَجُ الخُزَامَى … ولاهُ بعدَ وسميِّ وليُّ هديّة ُ شمألٍ هَبَّتْ بليلٍ … لأفنانِ الجِنانِ لها نَجِيُّ إذا أنفاسُها نسمتْ سُحيراً … تنفَّس كالشجي لها الخَليُّ
قد ساءني أن بزتِرْبي قناعه … وأضْحى قناعي حالكَ اللّون داجيا وقد كنتُ أهوى أن أفضَّل دونه … بكل لباسٍ يستميلُ الغَوانيا فلما علاهُ الشيب أيقنتُ أنه … عَناني ولكن باسم غيري دعانيا
أه وآهين منها ومن غيرتها ما تنام العين من تزعل حضرتها دلوعه هواي و دلعناها زياده نحنا العشاق لما نحب عباده تفرش بالروح تأخذ ايدي وساده وقلبي المسكين محكوم بسلطتها زعلانه شلون وتتغطى بنص حظني وتقضي الليل تحضن وتبوسني اغني تنام بس...
كتير بشتقلك خليني حدك خليني خبيني بقلبك خبيني بحاول شيلك من بالي بجرب خفف عن حالي ما بهدى حتى تحكيني خليني حدك خليني خبيني بقلبك خبيني بحاول شيلك من بالي بجرب خفف عن حالي ما بهدى حتى تحكيني كتير بشتقلك أنا وياك...
ليه بتقرر في لحظة تسيبني وتفارق لا ماتخبيش عينيك عني وكلمني بلاش توجعني وتحسسني مش فارق طب أعمل أيه في بُعدك عني فهمني هتسيب وتبعد عني رايح فين حبيبي ده احنا بينا سنين اكيد مش سهلة ترميها.. خليك بلاش يبقى العتاب بالبُعد...
فكرة انك مش لاقيني ومش طايلني .. مأزماك من زمان سايبك واديني لسه بردو .. فارق معاك وانت من غيري يا عيني .. ده انت من غيري يا عيني رامي نفسك في الهلاك .. رامي نفسك في الهلاك فكرة انك مش لاقيني...
يا ريت درت بالي منك متل ما درت بالي عليك يا ويلي انعمى هالقلب وما شفت الغدر بعينيك سواده غطى العيون وينك يا كل الكون عقلبي لا ما تهون بهجرك خيبت ظنون داري داري يا دموع العين دمعي دمعي حرق الخدين عادي...
هَوَس اسمه هَوَس صار متل النفس لا حب ولا طل الخبر لا فكرة ولا وجهة نظر هو امر واقع خلص اسمه هَوَس عم فكر فيك مش عم بقدر لحظة وحدة ما فكّر فيك كيف ما بيبرم احساسي بوجه بيلاقيك كيف عقلي بيسمح...
مش عم وقف فكر فيها ولا عم بشبع من عينيها ما بعرف ليش مقضيها عم لف و دور حواليها ما في بعدا، وما في قبلا ما في أهضم، ما في أحلى أنا لما بشوفا بتحول بصغر برجع متل الأول إتأمل فيها وإتغزل...
من قلب الحدث من فزتي من النوم من اول صباح الخير ولحد ما يمر اليوم انت ابالي يالماضل احد لا بالگلب والبال لمن انت صرت وياي انمسحت من عيوني اشكال اي يالغالي مشتاگين مشتاگين لأخبارك يانور العين مشتاگين مشتاگين بدونك هاي اللحضه...
لا يوجد تعليقات حالياً