حَبَّذَا فِي مُلْتَقَى الأحْبَابِ – خليل مطران
حَبَّذَا فِي مُلْتَقَى الأحْبَابِ … هَذَا اللَّيْلُ لَيْلاَ
يَجْمَعُ البَدْرُ الثرَيَّا … فِيهِ تُجْلَى وَسُهيْلاَ
وَاعِداً أَنْ يَغْدُوا شَمْلاً … وقَدْ كَانَا نُسَيلاَ
وتُلَذ القِينَة السَّمْعَ … بِشَدْوٍ مَا أُحيلى
وَيَضُمُّ المُنْتَدى البَحْرِ … يُّ صَحْباً وأُهَيْلاَ
وَعَرُوسُ الطهْرِ تُدْعَى … كَعَرُوسِ الشِّعْرِ لَيْلى
صَفَاءُ العَيشِ فِي شَملٍ جَمِيعٍ – سِيرُوا عَلَى بَرَكَاتِ اللهِ وَاغْتَنِم أَتَخُونُ صَبْرَكَ يَا عَلِيُّ عَزِيمَةٌ أَلنِّيلُ عَبْدُكَ وَالمِيَاهُ جَوَارِي سَلِمْتَ لَوَ أَنَّ السَّهْمَ سَهْمُ مُق علمتني الخط فما راعني – خليل مطران أيُّ فَتْحٍ كَفَتْحِ هَذَا النَّادِي لِعَلِيٍّ قَرَارَةٌ بِالعَرَاءِ –