بَلَدٌ أعارَتْهُ الحمامة ُ طَوْقَها – عبدالجبار بن حمديس
بَلَدٌ أعارَتْهُ الحمامة ُ طَوْقَها ... وكساهُ حُلّة َ ريشِهِ الطّاووس
وكأنَّ هاتيكَ الشقائقَ قَهْوة ٌ ... وكأنّ ساحاتِ الديار كؤوسُ
klmat.com
بَلَدٌ أعارَتْهُ الحمامة ُ طَوْقَها ... وكساهُ حُلّة َ ريشِهِ الطّاووس
وكأنَّ هاتيكَ الشقائقَ قَهْوة ٌ ... وكأنّ ساحاتِ الديار كؤوسُ
طَيّارة ٌ وَلها فَرْخَانِ وَاعجَبَا … إذ لا تَزُفّهما حتى تَرقاها كَأنَّما البَحرُ عَيْنٌ وَهِيَ أسوَدِها … فَسَبْحُها فيه، وَالعَبْرَانِ جفناها
ومرتفعٍ في الجذعِ إذ حُطّ قدرهُ … أساءَ إليه ظالمٌ وهو محْسِنُ كذي غَرَقٍ مَدّ الذراعين سابحاً … من الجوّ بحرا عَوْمُهُ ليس يُمْكنُ وتحسبُهُ من جَنّة ِ الخلد دانياً … يعانقُ حُوراً لا تراهنّ أعْيُنُ
وحمّامِ سوءٍ وخيمِ الهواءِ … قليلِ المياه كثيرِ الزّحامِ فما للقيام قعودٌ به … ولا للقعود به مِنْ قيامِ حنيّاتُهُ قانصاتٌ لنفسي … وَقَطَراتُهُ صائباتُ السهام ذكرْتُ به النّارَ حتى لقد … تخيلتُ إيقادَها في عظامي فيا رَبّ عَفْوَكَ عن مُذنبٍ …...
لهمْ رياضُ حتوفٍ فالذبابُ بها … تشدوهمُ في الهوادي كلما اقتحموا بيضٌ تصفّ المنايا السودَ صارخة ً … وهي الذكور التي انقضتْ بها القمم
قد طَيّبَ الآفاقَ طيبُ ثنائِهِ … حتى كأنَّ الشمسَ تذكي المَندلا
زَادَتْ على كحْلِ العيونِ تَكَحّلاً … ويسمُّ نَصْلُ السّهْمِ وهو قَتول
لكلّ محِبٌّ نظرَة ٌ تَبعثُ الهوَى … ولى نَظَرة ٌ نحوَ القَتول هي القتلُ تُرَدَّد بالتكريهِ رُسْلُ نواظري … ومن شيم الإنصافِ أن تكرّم الرّسل ركبتُ نوى ً جوّابة َ الأرضِ لم يعشْ … لراكبها عيسٌ تخبّ ولا رجل أسائلُ عن دارِ...
يا عَقْرَبَ الصدغِ المعنبرِ طيبها … قلبي لَسَبْتِ فأين من يرقيكِ وحلَلَتِ في القَمَر المنيرِ فكيف ذا … وحلولُهُ أبداً أراهُ فيكِ لا تحسبيني أشْتَكي لِعَواذلي … آلامَ قلبي منكِ، لا وأبيكِ
اني وياك نطير لـ اخر نجمة ويمكن نتعداها احنه ثنين گبال الدنيا و واجهناها قصة تخلي الواحد يفرح من يقراها اني وياك اقوى انسان بهذه العالم وانت بضهري ممكن ايدك يا مصباح الحُب السحري؟ اطلب منك تبقى وياية لاخر عمري نبقى سوة...
ليت نسيان الهوى شي بيدي ليت قلبي اللي تناسيته نساك مير قلبي قد تحالف معك ضدي رحت عني وما رحل عني هواك أذكرك وأنا مع الأفكار وحدي واسمعك لما يحاكيني سواك ما نسيتك ودي بالنسيان ودي نعمة النسيان ما فادت معاك يا...
ليه بتقرر في لحظة تسيبني وتفارق لا ماتخبيش عينيك عني وكلمني بلاش توجعني وتحسسني مش فارق طب أعمل أيه في بُعدك عني فهمني هتسيب وتبعد عني رايح فين حبيبي ده احنا بينا سنين اكيد مش سهلة ترميها.. خليك بلاش يبقى العتاب بالبُعد...
فكرة انك مش لاقيني ومش طايلني .. مأزماك من زمان سايبك واديني لسه بردو .. فارق معاك وانت من غيري يا عيني .. ده انت من غيري يا عيني رامي نفسك في الهلاك .. رامي نفسك في الهلاك فكرة انك مش لاقيني...
نأسف على ازعاجك خلاص من يمك احذف شوقنا طيبين بسط طول البخت ما نعجب اللي يضوقنا لو كون مالم لك خجل كا هسه صاعد سوقنا بس يالله ما يبقى الجرح مادام ربك فوقنا تريد الصدق خلاص رخص عشق قلبي مات العشق وابد...
جيت انام وضاك كوني دمعت فجأه عيوني يمي ماشفتك حبيبي ذكرياتك صبروني ذكرياتك صبروني كلبي بدونك تدري ماهاضم بشر واني عايش بس على قيد الصور بدونك يومي مابي مهم ناوي ترجع لو اموت اني شنو غيابك ذلني خله شكلي مو حلو وعمري...
انا احبك اصلا دي اللي بجد كانت معجزة ان انا اكون مرتاحة معاك مبقاش كده متنرفزة وانا وياك مش فاهمة وعمالة بضرب لخمة وشكلي بمر ب ازمة بس الحمد لله كويسة الل لاحظته عليا حقيقي مكنش احساس مصطنع اول مرة انا عقلي...
اسخر لك غلا وتشوفني مقصر معاك الحق .. وش الي يملي عيونك انا ما عيش من دونك احد ربي يجيبه لك حبيب ويقدر يخونك اجرح ياحلو جروحك ولا باس ابي تغث القلب وتعله حتى لو اني صرت امل الناس وجهك قسم بالله...
لا يوجد تعليقات حالياً