أَمَجْدُكَ الضَّخْمُ البَعِيدُ المَدَى – خليل مطران
أَمَجْدُكَ الضَّخْمُ البَعِيدُ المَدَى … مُجْتَمِعٌ في جِسْمِهِ النَّاحِلِ
وَزَنْتَ خَمْسِينَ وَلِي مِثْلُهَا … مِنْ مُنْصِفٍ حَقِّكَ مِنْ بَاطِلي
لَكِنْ تَعَادَلْنَا بِمِيزَانِنَا … وَلَمْ نُعَادِلْ فَخْذَي كَامِلِ
صَفَاءُ العَيشِ فِي شَملٍ جَمِيعٍ – سِيرُوا عَلَى بَرَكَاتِ اللهِ وَاغْتَنِم أَتَخُونُ صَبْرَكَ يَا عَلِيُّ عَزِيمَةٌ أَلنِّيلُ عَبْدُكَ وَالمِيَاهُ جَوَارِي سَلِمْتَ لَوَ أَنَّ السَّهْمَ سَهْمُ مُق علمتني الخط فما راعني – خليل مطران أيُّ فَتْحٍ كَفَتْحِ هَذَا النَّادِي لِعَلِيٍّ قَرَارَةٌ بِالعَرَاءِ –