ألستَ اللئيمِ وفرخَ اللئيمِ – جرير
ألستَ اللئيمِ وفرخَ اللئيمِ … فَما لَكَ يا ابنَ أبي كَامِلِ؟
أخَالَفْتَ سَعْداً وَحُكّامَها، … أيا ضرة َ الأرنبِ الحافلِ
فلولا زيداٌ وحسنُ البلاءِ … وَأنّي أهَابُ أبَا كَامِلِ
لنالَ أبا كاملٍ وابنهُ … صواعقُ منْ بردٍ وابلِ
أمّا أُسَيْدُ وَالهُجَيْمُ وَمَازِنٌ، أكلفتَ تصعيدَ الحدوجِ الروافعِ – ج لله دَرُّ عِصَابَة ٍ نَجْدِيّة ٍ، – يا تَيْمُ ما القارُونَ في شِدّة ِ القِرَ سَقْياً لِنِهْيِ حَمَامَة ٍ وَحَفِيرِ، & ألاَ حيَّ أطلالِ الرسومِ الدوارسِ – أصْبَحَ حَبْلُ وَصْلِكُمُ رِمَامَا، R يَقولُ ذَوُو الحُكومة ِ مِنْ قُرَيشٍ: