أشكو غلى اللهِ هوى شادنٍ ، – ابن المعتز

أشكو غلى اللهِ هوى شادنٍ ، … جاءَ صَباحاً زادَهُ نُورَا

فكيفَ أحتالُ ، إذا زارني ، … حتى يكونَ الأمرُ مَستُورَا