Loading
klmat.com
Loading
klmat.com
ألا يا بَانَة َ الوَادِي، ... بِشاطي نَهْرِ بَغْدَادِشجاني فيكِ ميّادٌ، ... طروبٌ فوقَ ميَّادِيُذكّرُني تَرنُّمُهُ ... تَرنُّمَ رَبّة ِ…
ألممْ بمنزلِ أحبابٍ لهمْ ذممُ، ... سحَّتْ عليهمْ سحابٌ صوبها ديمُواستنشقَ الرِّيحَ منْ تلقاءِ أرضهمُ ... شوْقاً لتُخْبِرَكَ الأرْوَاحُ أينَ…
لطيبة َ ظبيٍ ظُبى صارمٍ ... تجرَّدَ منْ طرفها السَّاحرِوفي عرفاتٍ عرفتُ الَّذي ... تُريدُ، فلم أكُ بالصّابِرِوليلة َ جمعٍ…
ألاَّ هلْ إلى الزُّهرِ الحسانِ سبيلُ، ... وهلْ لي على آثارهنَّ دليلُوهلْ لي بخيماتِ اللَّوى منْ معرَّسٍ ... وهلْ لي…
ألا يا نسيمَ الرّيح بلّغْ مَهَا نَجدِ ... بأنّي على ما تعلَمُونَ من العَهْدِوقلْ لفتاة ِ الحيِّ موعدنا الحمى ...…
القصر ذو الشُّرفاء من بَغدادِ ... لا القصرُ ذو الشُّرفاتِ منْ سندادِوالتّاجُ من فوْقِ الرّياضِ كأنّهُ ... عَذْرَاءُ قد جُلِيتْ…
أغيبُ، فيفني الشوقُ نفسي، فألتقي ... فلا أشتفي، فالشوقُ غيباً ومُحضراويُحدِثُ لي لُقياهُ ما لم أظنّهُ، ... فكانَ الشِّفاء داءً…
وقالوا شموسٌ بدارِ الفلك ... وهل منزِلُ الشمس إلاّ الفَلَكْإذا قامَ عَرْشٌ على ساقِهِ، ... فلمْ يبقَ إلاَّ استواء الملكإذا…
إذا ما التقَينا للوَداعِ حسِبتَنا ... لدَى الضّمّ والتعنيقِ حَرْفاً مشدَّدافنحنُ، وإن كنّا مثنّى شخوصُنا، ... فما تنظرُ الأبصارُ إلاَّ…
رَضِيتُ بَرَضْوَى رَوْضة ً ومُناخَا، ... فإنّ به مَرْعًى وفيه نُفاخَاعسى أهلُ ودِّي يسمعونَ بخصبهِ، ... فيتّخِذُوهُ مَرْبَعاً وَمُنَاخَافإنَّ لنا…
بذاتِ الأضا، والمأزمين وبارقٍ ... وذي سَلَمٍ، والأبرَقَينِ لطارِقِبُروقُ سيوفٍ منْ بُروقِ مباسمٍ، ... نَوافِجُ مِسْكٍ ما أُبيحتْ لناشِقِفإن حورِبوا…
منْ لي بمخضوبة ِ البنانِ، ... منْ لي بمعسولة ِ اللِّسانِمنْ كاعباتٍ ذواتِ خدرٍ، ... نَواعِمٍ خُرّدٍ حِسانِبدورُ تمٍّ على…
يا حاديَ العيس بسَلعٍ عَرّجِ، ... وقِفْ على البَانَة ِ بالمدَرَّجِونادِهمْ مُستَعطِفاً، مُستلطِفاً: ... يا سادتي هل عندكم منْ فرجِ؟برامة…
حمامة َ البانِ بذاتِ الغَضا، ... ضاقَ لما حمَّلتنيهِ الفضامنْ ذا الَّذي يحملُ شجوَ الهوى ، ... من ذا الَّذي…
بين الحشا والعيونِ النُّجلِ حرْبُ هَوًى ... والقلبُ من أجلِ ذاكَ الحرْبِ في حَرَبِلمياءُ لعساءُ معسولٌ مقبِّلها ... شهادة ُ…
أحبابُنا أين هُمُ؟ ... بالله قولوا: أين همْكما رأيتُ طيفهم، ... فهلْ ترينيْ عينهمْ؟فكم، وكم أطلُبُهم، ... زكمْ سألتُ بينهمحتَّى…