كلمات

klmat.com

fast.link link in bio

صريع الغواني

الكلمات: 205

تَقَسَّمَني في مالِكٍ آلُ مالِكٍ – صريع الغواني

تَقَسَّمَني في مالِكٍ آلُ مالِكٍ … وَفي أَسلَمَ الأَثرَينِ آلُ رُزَينِ

أَلا يا نَخلَةً بِالسَفح – صريع الغواني

أَلا يا نَخلَةً بِالسَف … حِ مِن أَكنافِ جُرجانِ أَلا إِنّي وَإِياكِ … بِجُرجانِ غَريبانِ

وَقَفَتني عَلى نَداكَ الظُنونُ – صريع الغواني

وَقَفَتني عَلى نَداكَ الظُنونُ … وَثَنائي عالي السَناءِ ثَمينُ ما عَلى قَدرِ ما اِبتُليتَ أَتاكَ ال … شُكرُ مِنّي إِنّي إِذاً لَغَبينُ وَإِذا ما أَخَلَّ بي فيكَ ظَنٌّ … وَجَلا الشَكَّ عَنهُ مِنكَ اليَقينُ عَزَّ فيهِ الرَجاءُ مِنّي بِعودٍ … وَاِستَبَدَّت بِهِ...

إِن كُنتِ تَسقينَ غَيرَ الراحِ فَاِسقيني – صريع الغواني

إِن كُنتِ تَسقينَ غَيرَ الراحِ فَاِسقيني … كَأساً أَلَذُّ بِها مَن فيكِ تَشفيني عَيناكِ راحي وَريحاني حَديثُكِ لي … وَلَونُ خَدَّيكِ لَونُ الوَردِ يَكفيني إِذا نَهانِيَ عَن شُربِ الطَلا حَرَجٌ … فَخَمرُ عَينِكِ يُغنيني وَيُجزيني لَولا عَلاماتُ شَيبٍ لَو أَتَت وَعَظَت …...

دارُ الغَواني بُدِّلَت آياتُها – صريع الغواني

دارُ الغَواني بُدِّلَت آياتُها … حورَ المَها وَشَوادِنَ الغِزلانِ لَعَبَت بِها حَتّى مَحَت آياتِها … ريحانِ رائِحَتانِ باكِرَتانِ أَتَزيدُ كَم لَكَ مِن يَدٍ وَصَنيعَةٍ … عَمَّت فَقامَ بِشُكرِها الثَقَلانِ لَولا بِرازُكَ لِلوَليدِ وَخيلِهِ … عَمرَ البِلادَ خَليفَتانِ اِثنانِ جُمِعَت لِقَلبِكَ نَجدَةٌ وَسَماحَةٌ...

أَيا سُرورٌ وَأَنتَ يا حَزَنُ – صريع الغواني

أَيا سُرورٌ وَأَنتَ يا حَزَنُ … لِم لَم أَمُت حينَ صارَتِ الظُعُنُ أَطالَ عُمرِيَ أَم مُدَّ في أَجَلي … أَم لَيسَ في الظاعِنينَ لي شَجَنُ أَم لَم يَبِن مَن هَوَيتُ مُرتَحِلاً … أَم لَم تَوَحَّش مِن بَعدِهِ الدِمَنُ يا لَيتَ ماءَ الفُراتِ...

وَحَياتي ما آلَفُ الداماني – صريع الغواني

وَحَياتي ما آلَفُ الداماني … لا وَلا كانَ في قَديمِ الزَمانِ

نالَتكَ يا خَيرَ الخَلائِقِ عِلَّةٌ – صريع الغواني

نالَتكَ يا خَيرَ الخَلائِقِ عِلَّةٌ … يَفديكَ مِن مَكروهِها الثُقلانِ فَبِكُلِّ قَلبٍ مِن شَكاتِكَ عِلَّةٌ … مَوصوفَةُ الشَكوى بِكُلِّ لِسانِ

يا مَعنُ إِنَّكَ لَم تَزَل في خِزيَةٍ – صريع الغواني

يا مَعنُ إِنَّكَ لَم تَزَل في خِزيَةٍ … حَتّى لَفَفتَ أَباكَ في الأَكفانِ فَاِشكُر بَلاءَ المَوتِ عِندَكَ إِنَّهُ … أَودى بِلُؤمِ الحَيِّ مِن شيبانِ

إِنَّ وَردَ الخُدودِ وَالحَدَقَ النُجل – صريع الغواني

إِنَّ وَردَ الخُدودِ وَالحَدَقَ النُج … لَ وَما في الثُغورِ مِن أُقحُوانِ وَاِعوِجاجَ الأَصداغِ في ظاهِرِ الخَ … دِّ وَما في الصُدورِ مِن رُمّانِ تَرَكَتني بَينَ الغَواني صَريعاً … فَلِهَذا أُدعى صَريعَ الغَواني

دَعَوتَ أَميرَ المُؤمِنينَ وَلَم تَكُن – صريع الغواني

دَعَوتَ أَميرَ المُؤمِنينَ وَلَم تَكُن … هُناكَ وَلَكِن مَن يَخَف يَتَجَشَّمِ وَإِنَّكَ إِذ تَدعو الخَليفَةَ ناصِراً … لَكَالمُتَرَقّي في السَماءِ بِسُلَّمِ كَذاكَ الصَدى تَدعوهُ مِن حَيثُ لا تَرى … وَإِن تَتَوَهَّمهُ تَمُت في التَوَهُّمِ هَجَوتَ قُرَيشاً عامِداً وَنَحَلتَني … رُوَيدَك يَظهَر ما...

لَعَلَّ لَهُ عُذراً وَأَنتَ تَلومُ – صريع الغواني

لَعَلَّ لَهُ عُذراً وَأَنتَ تَلومُ … وَكَم لائِمٍ قَد لامَ وَهوَ مُليمُ

أَأُعلِنُ ما بي أَم أُسِرُّ فَأَكتُمُ – صريع الغواني

أَأُعلِنُ ما بي أَم أُسِرُّ فَأَكتُمُ … وَكَيفَ وَفي وَجهي مِنَ الحُبِّ مَعلَمُ أَثيبوا بِوُدٍّ أَو أَثيبوا بِهَجرَةٍ … وَلا تَقتُلوني إِنَّ قَتلي مُحَرَّمُ طَفَوتُ عَلى بَحرِ الهَوى فَدَعَوتُكُم … دُعاءَ غَريقٍ ما لَهُ مُتَعَوَّمُ لِتَستَنقِذوني أَو تُغيثوا بِرَحمَةٍ … فَلَم تَستَجيبوا...

تَبَسَّمَ عَن مِثلِ الأَقاحي تَبَسَّمَت – صريع الغواني

تَبَسَّمَ عَن مِثلِ الأَقاحي تَبَسَّمَت … لَهُ مُزنَةٌ صَيفِيَّةٌ فَتَبَسَّما

يا ضَيفَ موسى أَخى خُزَيمَةَ صُم – صريع الغواني

يا ضَيفَ موسى أَخى خُزَيمَةَ صُم … أَو فَتَحامَ إِن كُنتَ لَم تَصُمِ أَطرَقَ لَمّا أَتَيتَ مُمتَدِحاً … فَلَم يَقُل لا فَضلاً عَلى نَعَمِ وَأَربَدَّ مِن خَشيَةِ السُؤالِ كَما … يَربَدُّ عِندَ الوَفاةِ ذُو أَلَمِ فَخِفتُ إِن ماتَ أَن أُقادَ بِهِ …...

يُقولُ صَحبي وَقَد جَدّوا عَلى عَجَلٍ – صريع الغواني

يُقولُ صَحبي وَقَد جَدّوا عَلى عَجَلٍ … وَالخَيلُ تَستَنُّ بِالرُكبانِ في اللُجُمِ أَمَطلَعُ الشَمسِ تَبغى أَن تَؤُمُّ بِنا … فَقُلتُ كَلّا وَلَكِن مَطلَعُ الكَرمِ

فَإِذا تَنَبَّهَ رُعتَهُ وَإِذا غَفا – صريع الغواني

فَإِذا تَنَبَّهَ رُعتَهُ وَإِذا غَفا … سَلَّت عَلَيهِ سُيوفَكَ الأَحلامُ

طَيفَ الخَيالِ حَمِدنا مِنكَ إِلماما – صريع الغواني

طَيفَ الخَيالِ حَمِدنا مِنكَ إِلماما … داوَيتَ سُقماً وَقَد هَيَّجتَ أَسقاما لِلَّهِ واشٍ رَعى زَوراً أَلَمَّ بِنا … لَو كانَ يَمنَعُنا في النَومِ أَحلاما بِتنا هُجوداً وَباتَ اللَيلُ حارِسُنا … حَتّى إِذا الفَلَقُ اِستَعلى لَهُ ناما قَد قُلتُ وَالصُبحُ عِندي غَيرَ مُغتَبِطٍ...

Powered By Verpex

Powered By Verpex