أصابك عشق أم رميت بأسهم – اليزيد بن معاوية
أراكَ طَروباً ذا شجاً و ترنمِ … تطوفُ بأكناف السّجاف المخيمِ أصابك عشقٌ أمْ رُميت بأسهمِ … ومَا هذه إلا سجيّة مُغرمِ على شاطئِ الوادي نظرتُ حمامةً … أطالتْ عليّ حسرتي والتندمِ فإنْ كنتَ مشتاقاً إلى أيمن الحمى … وتهوى بسكانِ الخيامِ...