Loading
klmat.com
Loading
klmat.com
أَمُعَفِّرَ اللَيثِ الهِزَبرِ بِسَوطِهِ ... لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولاوَقَعَت عَلى الأُردُنِّ مِنهُ بَلِيَّةٌ ... نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولاوَردٌ إِذا…
أُرِيكَ الرّضَى لوْ أخفَتِ النفسُ خافِيا ... وَمَا أنَا عنْ نَفسي وَلا عنكَ رَاضِيَاأمَيْناً وَإخْلافاً وَغَدْراً وَخِسّةً ... وَجُبْناً، أشَخصاً…
كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا ... وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَاتَمَنّيْتَهَا لمّا تَمَنّيْتَ أنْ تَرَى ... صَديقاً فأعْيَا…
أوْهِ بَدِيلٌ مِنْ قَوْلَتي وَاهَا ... لمَنْ نَأتْ وَالبَديلُ ذِكْراهَاأوْهِ لِمَنْ لا أرَى مَحَاسِنَها ... وَأصْلُ وَاهاً وَأوْهِ مَرْآهَاشَامِيّةٌ طَالَمَا…
لَئِنْ تَكُ طَيّءٌ كَانَتْ لِئَاماً ... فألأمُهَا رَبِيعَةُ أوْ بَنُوهُوَإنْ تَكُ طَيّءٌ كانَتْ كِراماً ... فَوَرْدانٌ لِغَيرِهِمِ أبُوهُمَرَرْنَا مِنْهُ في…
أحَقُّ دارٍ بأنْ تُدْعَى مُبَارَكَةً ... دارٌ مُبارَكَةُ المَلْكِ الذي فِيهَاوَأجْدَرُ الدُّورِ أنْ تُسْقَى بسَاكِنِها ... دارٌ غَدا النّاسُ يَستَسقُونَ…
قالوا ألَمْ تَكْنِهِ فقُلتُ لَهُمْ: ... ذلِكَ عِيٌّ إذا وَصَفْنَاهُلا يَتَوَقّى أبُو العَشائِرِ مِنْ ... لَبْسِ مَعاني الوَرَى بمَعْناهُأفْرَسُ مَنْ…
ألنّاسُ ما لم يَرَوْكَ أشْباهُ ... والدّهْرُ لَفْظٌ وأنتَ مَعْناهُوالجُودُ عَينٌ وأنْتَ ناظِرُها ... والبأسُ باعٌ وأنتَ يُمْناهُأفْدي الذي كلُّ…
أغلَبُ الحَيّزَيْنِ ما كنتَ فِيهِ ... وَوَليُّ النَّمَاءِ مَنْ تَنْمِيهِذا الذي أنْتَ جَدُّهُ وَأبُوهُ ... دِنْيَةً دونَ جَدّهِ وَأبيهِ
مَغَاني الشِّعْبِ طِيباً في المَغَاني ... بمَنْزِلَةِ الرّبيعِ منَ الزّمَانِوَلَكِنّ الفَتى العَرَبيّ فِيهَا ... غَرِيبُ الوَجْهِ وَاليَدِ وَاللّسَانِمَلاعِبُ جِنّةٍ لَوْ…
جَزَى عَرَباً أمْسَتْ بِبُلْبَيْسَ رَبُّهَا ... بمَسْعاتِهَا تَقرِرْ بذاكَ عُيُونُهَاكَرَاكِرَ من قَيسِ بنِ عَيلانَ ساهراً ... جُفُونُ ظُبَاها للعُلَى وَجُفُونُهَاوَخَصّ…
لَوْ كانَ ذا الآكِلُ أزْوَادَنَا ... ضَيْفاً لأوْسَعْنَاهُ إحْسَانَالَكِنّنَا في العَينِ أضْيَافُهُ ... يُوسِعُنَا زُوراً وَبُهْتَانَافَلَيْتَهُ خَلّى لَنَا طُرْقَنَا ...…
عَدُوُّكَ مَذْمُومٌ بِكُلّ لِسَانِ ... وَلَوْ كانَ مِنْ أعدائِكَ القَمَرَانِوَلله سِرٌّ في عُلاكَ وَإنّمَا ... كَلامُ العِدَى ضَرْبٌ منَ الهَذَيَانِأتَلْتَمِسُ…
صَحِبَ النّاسُ قَبلَنا ذا الزّمَانَا ... وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَاوَتَوَلّوْا بِغُصّةٍ كُلّهُمْ مِنْـ ... ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَارُبّمَا…
بِمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ ... وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُأُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني ... مَا…
ما أنا والخَمرَ وبِطّيخَةً ... سَوْداءَ في قِشرٍ منَ الخَيْزُرانْيَشغَلُني عَنها وعَنْ غَيْرِهَا ... تَوْطينيَ النّفسَ ليَوْمِ الطِّعانْوكُلِّ نَجْلاءَ لهَا…