Loading
klmat.com
Loading
klmat.com
ودّع الصبرَ محبّ ودّعك ... ذائع مِن سرّه ما اِستودَعكيقرع السنّ على أَن لم يكن ... زادَ في تلك الخطى…
أكْرِمْ بِوَلاّدَة ِ ذُخْراً لِمُدّخِرٍ ... لوْ فَرَّقتْ بَينَ بَيْطارٍ وعَطّارِقالوا: أبُو عامِرٍ أضْحَى يُلِمُّ بها، ... قلتُ: الفراشة ُ…
كَأنْ عَشِيَّ القَطْرِ في شاطىء النَّهْرِ ... وقدْ زهرَتْ فيهِ الأزاهرُ كالزّهرِترُشّ بماء الوردِ رشّاً وتنثني ... لِتَغْلِيفِ أفْواهٍ بِطَيّبَة…
عرَفْتُ عرفَ الصَّبا إذْ هبّ عاطرُهُ ... مِنْ أُفْقِ مَن أنا في قَلبي أُشاطِرُهُأرَادَ تَجديدَ ذِكراهُ على شَحَطٍ ... وما…
وما ضرَبَتْ عُتْبَى لذَنْبٍ أتَتْ بهِ ... ولكنّمَا ولاّدَة ٌ تشتهي ضرْبيفقامَتْ تجرّ الذّيْلَ عاثرة ً بهِ ... وتمسحُ طلَّ…
لقدْ سرّنا أنّ النّعِيّ مُوكَّلٌ ... بِطاغِيَة ٍ قد حُمّ منهُ حِمَامُتجانبَ صوبُ المُزْنِ عن ذلكَ الصّدى ... ومَرّ عليهِ…
أنا ظَرْفٌ لِلْهوِ كُلّ ظَريفِ ... أنَا مُستوْدَعٌ لِعِلْقٍ شريفِأنا كالصّدرِ في الإحاطة ِ بالرّا ... حِ إذا الرّاحُ كالضّميرِ…
وبنفسي وإنْ أضرّ بنفسي ... قمرٌ لا ينالُ منهُ السِّرارُجالَ ماءُ النّعيمِ منْهُ بخدٍّ ... فيهِ للمستشفّ نورٌ ونارُمُتَجَنٍّ يَحلُو…
قَد عَلِقْنَا سِواكِ عِلْقاً نَفِيسا ... وصرَفْنَا إليهِ عنْكِ النّفوسَاوَلَبِسْنَا الجَدِيدَ مِنْ خِلَعِ الحُـ ... ـبّ ولمْ نألُ أنْ خلعْنَا…
لحا اللَّهُ يوماً لستُ فيهِ بمُلْتَقِ ... مُحَيّاكِ من أجلِ النّوَى والتّفَرّقِوكيفَ يطيبُ العيشُ دونَ مسرّة ٍ ... وأيّ سُرورٍ…
ألا هَلْ لَنا مِنْ بَعدِ هذا التّفَرّقِ ... سَبيلٌ فَيشكو كُلُّ صَبٍّ بما لَقي؟وقدْ كُنتُ أوْقاتَ التّزَاوُرِ في الشّتا ...…
أيّتُها النّفسُ إليهِ اذْهَبي، ... فمَا لقلبيَ عنْهُ منْ مذْهَبِمُفَضَّضُ الثّغْرِ لَهُ نُقطَة ٌ ... مِنْ عَنْبَرٍ في خَدِّهِ المُذْهَبِأنْسَانيَ…
قُلْ لأبي حَفصٍ، ولمْ تَكذِبِ، ... يا قمرَ الدّيوانِ والموْكبِما لأبي صَفْوانَ، مألُوفِنَا، ... أبْرَقَ في الأُلفَة ِ عَنْ خُلَّبِ؟ولمْ…
قد بَعَثْناهُ يَنفَعُ الأعضاءَ، ... حينَ يجلو، بلطفِهِ، السَّخْناءَجاءَ يزْهَى بمستشفٍّ رقيقٍ، ... يخدَعُ العينَ رقّة ً وصفاءتنفُذُ العينُ منهُ…
يا بَانِياً كُلَّ مَجْدِ؛ ... وهَادِماً كُلَّ وَجْدِجسمُ السّرورِ سويٌّ، ... مِنْ صَوْغِ نُعْمَاكَ، عندِيفَهَبْ لَهُ رُوحَ رَاحٍ، ... يَنْطِقْ…
أفَدْتَني، مِنْ نَفائسِ الدُّرَرِ، ... ما أبْرَزَتْهُ غوائصُ الفكرِمِنْ لفْظَة ٍ قارَنَتْ نَظِيرَتَهَا، ... قرانَ سقمِ الجفونِ للحورِأبْدَعَها خاطِرٌ، بَدائِعُهُ،…