يَا مَنْ إِلَيْهِ الْوُجُوهُ خَاشِعَة ٌ – محمود سامي البارودي
يَا مَنْ إِلَيْهِ الْوُجُوهُ خَاشِعَة ٌ … ومن عليهِ في الكونِ معتمدى
مددتُ كفِّى إليكَ مُبتهلاً … وَأَنْتَ حَسْبِي، فَلاَ تَرُدَّ يَدِي
مَحَا الْبَيْنُ مَا أَبْقَتْ عُيُونُ الْ وليلة ٍ بيضاءِ الكأسِ لامعَة ٍ – م لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاس أَطَعْتُ الْغَيَّ فِي حُبِّ الْغَوَانِي أبابلُ رَأى َ العينِ أم هذهِ مِصرُ ̵ ردوا عليَّ الصبا منْ عصريَ الخالي – لَهُ نَظْرَتَا جُودٍ، وَبَأْسٍ أَثَارَتَ رَأَيْتُ بِصَحْرَاءِ الْقَرافَة ِ نِسْوَ