سُرُوري كان أنْ ألقاكَ يَوْماً – بهاء الدين زهير
سُرُوري كان أنْ ألقاكَ يَوْماً … لأجلِ مَحاسِنٍ لكَ أجتَليهَا
فلَمّا غابَ عن عَيني كَرَاهَا … خلتْ من ساكنٍ فسكنتَ فيها
سأكرمها لحرمة ِ منْ حوتهُ … وإكْرامُ الدّيارِ لساكِنِيهَا
سُرُوري كان أنْ ألقاكَ يَوْماً … لأجلِ مَحاسِنٍ لكَ أجتَليهَا
فلَمّا غابَ عن عَيني كَرَاهَا … خلتْ من ساكنٍ فسكنتَ فيها
سأكرمها لحرمة ِ منْ حوتهُ … وإكْرامُ الدّيارِ لساكِنِيهَا