ذَاكَ الهَوَى أَضْحَى لِقَلْبِي مَالِكا – خليل مطران
ذَاكَ الهَوَى أَضْحَى لِقَلْبِي مَالِكا … وَلِكُلِّ جانِحَةٍ بِجِسْمِي مَالِئا
فَبِمُهْجَتِي ثَوَرَانُ بُرْكَانٍ جَوَى … وَبِظَاهِري شَخْصٌ تَراهُ هَادِئاً
الغَيْثُ جِدّاً في نِهَايَةِ أَمْرِهِ … مَا خِلْتُهُ إِحْدَى المَهَازِلِ بَادِئا
طَرَأَتْ عَليَّ صُرُوفُهُ مِنْ لَحْظَةٍ … في حِين أَحْسَبُنِي أَمَنْتُ لَطَارِئا
وَلَقَدْ َأَرَاهُ مَسْتَزِيداً شَقْوَتِي … لَوْ كَانَ لِي بَدَلُ الْمَحَبَّةِ شَانِئا
إنِّي لأَسْأَلُ بَارِئِي وَلَعَلَّهَا … أَوْلى ضِراعَاتِي أٌرَجِّي البَارئَا
أُمْنِيَتِي قُرْبِي لِشَمْسِي سَاعَةٌ … فَأَبِيدُ مُحْتَرِقاً وَلَكِنْ هَانِئَا
مُرِ القَوَافِي تَجِيءُ طُوْعاً وَلاَ عَ جَادَ لُبْنَانُ عَلَى أُوْفَى فَتَىً سَرَّ الْعَذارَى مُنبِيءٌ – خليل م أَقُولُ لِلْخِدْنِ الأَبَّرِّ الَّذِي تَرَحَّلتْ عَنْ زَمَنِي عَائِداً – لُبْنَانُ مَا زَالَتْ سَمَاؤُكَ مَطْلَعا عَرَضٌ تَقَضَّى لمَّ يَمُسِّ الْجوْهَرَا بِتَّ فِي رَحْمَةِ الْمُهَيْمَنِ فَابَلُ