جَادَ الأَمِيرُ بِصَيدِهِ – خليل مطران
جَادَ الأَمِيرُ بِصَيدِهِ … فَدَعَتْ هَدِيَّتُهُ ثنَائِي
يَا طِيبَهُنَّ حَمَائِمَاً … عَلَّمَتْنِي حُسْنَ الوَفَاءِ
آوَيتُهُنَّ إلى الحَشَا … فَمَلأْنَ رَأْسِي بِالغِنَاءِ
مُرِ القَوَافِي تَجِيءُ طُوْعاً وَلاَ عَ جَادَ لُبْنَانُ عَلَى أُوْفَى فَتَىً سَرَّ الْعَذارَى مُنبِيءٌ – خليل م أَقُولُ لِلْخِدْنِ الأَبَّرِّ الَّذِي تَرَحَّلتْ عَنْ زَمَنِي عَائِداً – لُبْنَانُ مَا زَالَتْ سَمَاؤُكَ مَطْلَعا عَرَضٌ تَقَضَّى لمَّ يَمُسِّ الْجوْهَرَا بِتَّ فِي رَحْمَةِ الْمُهَيْمَنِ فَابَلُ