يَقولونَ: إنِّي لَسْتُ أَصْدُقُكِ الهَوَى – عمر ابن أبي ربيعة
يَقولونَ: إنِّي لَسْتُ أَصْدُقُكِ الهَوَى … وإني لا أرعاكِ حين أغيبُ
فما بالُ طرفي عفّ عما تساقطتْ … لَهُ أَعْيُنٌ مِنْ مَعْشَرٍ وَقُلوبُ
عشية َ لا يستنكرُ القومُ أن يروا … سفاهَ حجى ً ممن يقالُ لبيبُ
تروحَ يرجو أن تحطّ ذنوبهُ، … فآبَ وقد زادت عليهِ ذنوب
وما النسكُ أسلاني، ولكنّ، للهوى … عَلَى العَيْنِ مِنِّي والفُؤَادِ رَقيبُ
لَقَدْ أَرْسَلَتْ نُعْمٌ إلَيْنَا أَنِ ک لمنِ الديارُ رسومها قفرُ، – عمر اب أَحِنُّ إذا رَأَيْتُ جَمالَ سُعْدَى ، أَ يا لَيْتَني قَدْ أَجَزْتُ الحَبْلَ نَحْو تِلْكَ هِنْدٌ تَصُدُّ لِلْهَجْرِ صَدَّا عوجي عليّ، فسلمي جبرُ، – عمر ابن أ وَلَقَدْ قُلْتُ إذْ تَطَاوَلَ هَجْري هَاجَ فُؤادي مَوْقِفُ – عمر ابن أب