وَيَظَلُّ صَبَّاغُ الحَياءِ بِخَدِّهِ – الواواء الدمشقي

وَيَظَلُّ صَبَّاغُ الحَياءِ بِخَدِّهِ … أَبَداً يُعَصْفِرُ مِنْ غَلاَئِلِ وَرْدِهِ

ملكَ القلوبَ فملكتهُ قيادها … فأَصَارَها طَوْعاً لِطَاعَة ِ ودِّهِ

لوْ قيدَ الأرواحَ منْ أجسادها … لَوَجَدْتَها مَنْظُومَة ً في عِقْدِهِ