وَلَقَدْ كَتَبْتُ إلَيْكَ لَمَّا جَدَّ بِي – الشاب الظريف
وَلَقَدْ كَتَبْتُ إلَيْكَ لَمَّا جَدَّ بِي … وجدي عليكَ وزادتِ الأشواقُ
وشكوت ما ألقاه مِنْ ألمِ الجوى … فَبَكَى اليَراعُ وَرَقَّتِ الأَوْرَاقُ
للعاشقين بأحكامِ الغَرَامِ رِضَا – لَوْ أَنَّ قَلْبَكَ لِي يَرقّ وَيَرْحَمُ تَبَسَّمَ زَهْرُ اللَّوْزِ عَنْ دُرِّ مَ صَاحِي الجَوانِحِ لَسْتُ مِنْهُ بِصَاحِي مليحٌ حكاه البدرُ عند طلوعه – الشا كفَى شرفاً أنّي بحُبّكَ أَعرِفُ – أَحْبَابَنا أَيْنَ ذَاكَ العَهْدُ قَدْ ن لَمْ يُبْقِ في قَلْبِ عَاشِقٍ رَمَقاً