وَفَقِيهٍ كالبَدْرِ زَارَ بِلَيْلٍ – الشاب الظريف
وَفَقِيهٍ كالبَدْرِ زَارَ بِلَيْلٍ … فَجَلاَ نُورُهُ الدُّجَى إذْ تَجَلَّى
مَا دَرَى مَوْضِعي وَلَكِنَّ قَلْبِي … بضرامِ الحَشا هداهُ ودلاَّ
وَعَجِيبٍ مِنْهُ فَقِيهٌ ذَكِيٌّ … بمحلّ النّزاعِ كيفَ استدَلاَّ